ما اوحته الصورة لي
...............................................
ولربَّما...
مِن بينِ أشواكِ الحياةِ حمامة ٌ
تَدنو من الناي الحزينِ
لأدمُعي
عَلْيّ أرى زغبَ الجناحِ يَلُفني
ويضمدُ الجرحَ المُخضبَ مِن دمي
سأقومُ رغمَ تَعاستي أشدو لها
من لحنِ زريابٍ
وعفةِ مريمِ
هاروتُ ينفثُ شِعرهُ
في اضلعي
وحنينُ يعقوبَ يهدئُ لوعتي
..............
بقلمي
علي حمادي الناموس
30\5\2016
...............................................
ولربَّما...
مِن بينِ أشواكِ الحياةِ حمامة ٌ
تَدنو من الناي الحزينِ
لأدمُعي
عَلْيّ أرى زغبَ الجناحِ يَلُفني
ويضمدُ الجرحَ المُخضبَ مِن دمي
سأقومُ رغمَ تَعاستي أشدو لها
من لحنِ زريابٍ
وعفةِ مريمِ
هاروتُ ينفثُ شِعرهُ
في اضلعي
وحنينُ يعقوبَ يهدئُ لوعتي
..............
بقلمي
علي حمادي الناموس
30\5\2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق