((نبض الجياع))
على هاتفِ الليلِ...
تُهَدْهِدُ حلمي
.حانياتُ الحروفِ...
فترسُمُني الاشواقُ.سَنادـينَ حُزنٍ....
معشوقٌ امتطي جوادَ الهجرِ...
كتبني حرفٌ..
على قارعةِ الحزنِ..
رتلني نايٌ أجهشَ لحنَ الذكرى...
تقاطرَ قلبي..
حباتُ جمرِ الهطولِ..
تُراقِصُها نوارسُ دجلةَ..
للخضرِ أهديهُ شمعهْ...هل ترى قلبي يعودْ
بينَ أزيزِ اللازوردِ يقزِّحُ ضوءُ..
الاملُ الراقدُ بينَ البينِ وبيني. ..
فتفغرُ دجلتُنا فاها.
ودموعٌ لا لونَ لها..
شكَّلها غدراً ماءُ أسبايكر
فنسته السادةُ بين صفقاتِ الكرادة واليرموك..
وشظايا (مول)النخلةِ
يهذي..
مطروحٌ هَمُّ الشعبِ.. على أُسةِ اكبرِهم..
وهل للسفلسِ غيرَ الخازوقِ يكرِمَهُ..
خوزقْ .خوزقْ... يعرف ربُّك حجمَ الذنبِ.
وليسَ محاصصةٌ هذا الشعبُ.
بل جمعُ بلاءٍ
.أَعْرِفُ من موشورِ الضوءِ النازلِ.
من أسمقِ نخلةِ عزٍّ لوّى خُنْثيٌّ رقبتَها..
تنضحُ لوناً قانٍ تمتمَ مخنوقاً
ستمرُ على عجلٍ كربلاءُ..
أيا (حُرُّ) يكفيَّ.......
شحذَ السيفِ
.سنكون لسيفك هطلُ جحيم
لا يعرفُه غيرَ المذبوحِ
وهطلُ دماءٍ يسفحُهُ عهرُ السادةِ.. وهذا الجيف
قتلتنا تعويذةُ بغي
كنا نحسبها لله طريق
ما إن مسكَ الدفَّ ..تنامى للعهرِ بريقُ
ودماءُ الشعبِ محاصصةً
يَتداوله البغي فريقٌ لفريق
يا رب الارباب تكلّم .يامن جَعلوكَ وكيلَ الربِ
مَنْ أخرسَ فاك؟
وكان يشقُ الكونَ عواءً ونهيق
أتسائلُ..؟... دعني...
أيَصْحُ الله لحاضنةِ البغي رفيق؟؟؟
وهذا الشعبُ مِنَ الجوّرِ يرتلُ...
فإذا رأيتَ عمامةً... فاهربْ الى مدِ البصرْ
إما جنونٌ يعتريكَ... أو انتَ من صنفِ (ال...)
قالوا تفلسفَ ..قُلتُ لا ..حدثٌ موثقُ بالصورْ
إن تُلغي عَقلَك صاحبي ..ما انتَ من صنفِ البشرْ
بقلمي
علي حمادي الناموس
21\9\2016
على هاتفِ الليلِ...
تُهَدْهِدُ حلمي
.حانياتُ الحروفِ...
فترسُمُني الاشواقُ.سَنادـينَ حُزنٍ....
معشوقٌ امتطي جوادَ الهجرِ...
كتبني حرفٌ..
على قارعةِ الحزنِ..
رتلني نايٌ أجهشَ لحنَ الذكرى...
تقاطرَ قلبي..
حباتُ جمرِ الهطولِ..
تُراقِصُها نوارسُ دجلةَ..
للخضرِ أهديهُ شمعهْ...هل ترى قلبي يعودْ
بينَ أزيزِ اللازوردِ يقزِّحُ ضوءُ..
الاملُ الراقدُ بينَ البينِ وبيني. ..
فتفغرُ دجلتُنا فاها.
ودموعٌ لا لونَ لها..
شكَّلها غدراً ماءُ أسبايكر
فنسته السادةُ بين صفقاتِ الكرادة واليرموك..
وشظايا (مول)النخلةِ
يهذي..
مطروحٌ هَمُّ الشعبِ.. على أُسةِ اكبرِهم..
وهل للسفلسِ غيرَ الخازوقِ يكرِمَهُ..
خوزقْ .خوزقْ... يعرف ربُّك حجمَ الذنبِ.
وليسَ محاصصةٌ هذا الشعبُ.
بل جمعُ بلاءٍ
.أَعْرِفُ من موشورِ الضوءِ النازلِ.
من أسمقِ نخلةِ عزٍّ لوّى خُنْثيٌّ رقبتَها..
تنضحُ لوناً قانٍ تمتمَ مخنوقاً
ستمرُ على عجلٍ كربلاءُ..
أيا (حُرُّ) يكفيَّ.......
شحذَ السيفِ
.سنكون لسيفك هطلُ جحيم
لا يعرفُه غيرَ المذبوحِ
وهطلُ دماءٍ يسفحُهُ عهرُ السادةِ.. وهذا الجيف
قتلتنا تعويذةُ بغي
كنا نحسبها لله طريق
ما إن مسكَ الدفَّ ..تنامى للعهرِ بريقُ
ودماءُ الشعبِ محاصصةً
يَتداوله البغي فريقٌ لفريق
يا رب الارباب تكلّم .يامن جَعلوكَ وكيلَ الربِ
مَنْ أخرسَ فاك؟
وكان يشقُ الكونَ عواءً ونهيق
أتسائلُ..؟... دعني...
أيَصْحُ الله لحاضنةِ البغي رفيق؟؟؟
وهذا الشعبُ مِنَ الجوّرِ يرتلُ...
فإذا رأيتَ عمامةً... فاهربْ الى مدِ البصرْ
إما جنونٌ يعتريكَ... أو انتَ من صنفِ (ال...)
قالوا تفلسفَ ..قُلتُ لا ..حدثٌ موثقُ بالصورْ
إن تُلغي عَقلَك صاحبي ..ما انتَ من صنفِ البشرْ
بقلمي
علي حمادي الناموس
21\9\2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق