(فنتازيات عُــكاز)
...........
هشَ بي إستجابت غنائِمُهْ
غرسني بشفاهِ النهر
بكتْ المياه
........................
توكأني الطريقُ
غادرته المآرب
قتلهُ الفحيحُ
.......................
إنحلَّ آزِرُه
عاتبته اللحى
تَبْلَّدَ العقلُ
.............
غادَرتُ الاسراب
أرَتِّلُ لكَ
كونَكَ أنا
بقلمي\علي حمادي الناموس\العراق
14\5\\2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق