(سليل النصر)
لا شيءٙ يٙبقى لي أُقايضُهُ
في العمرِ إلا لفحةٙ الذِكرى
يذرُ اللهيبُ بخاطري وجعاً
يستنفرّ الاهاتِ والبلوى
مما مٙضى القٌ يراقصني
واليومٙ صارٙ هٙجيرُهُ سلوى
بينٙ الضلوعِ يٙشبُ مرجلُهُ
وجهنمٌ من نارهِ تُسقى
ياشهدُ كيفَ الطعمُ غيَّرهُ
بالعلقمِ الممجوجِ يُستٙمرى
أنّي عٙشِقتُـكِ راهباً مُتمسكاً
في شٙوقهِ (بالعروةِ الوثـقى)
حتى تٙطايرٙ من شُعاعِ دمي
نصرٌ يسابقُ قوةٙ الاقوى
هي قصةُ التاريخِ خٙلّدها
رغماً على الأحقادِ لاتُطوى
للانِ في زهوٍ مسلّته
تروي الى الاجيالِ ما يروى
نفسُ السواعدِ دٙمدمت غضباً
وقرارها هيهات لا يُلوى
وٙطيءٙ الدواعشُ ارضٙهُ قدراً
وسليلُ انكيدو بٙدا الاقوى
مُذ أَوشمٙ التاريخُ أحرفٙهُ
كان العراقُ دليلٙهُ الاوفى
بقلمي
لا شيءٙ يٙبقى لي أُقايضُهُ
في العمرِ إلا لفحةٙ الذِكرى
يذرُ اللهيبُ بخاطري وجعاً
يستنفرّ الاهاتِ والبلوى
مما مٙضى القٌ يراقصني
واليومٙ صارٙ هٙجيرُهُ سلوى
بينٙ الضلوعِ يٙشبُ مرجلُهُ
وجهنمٌ من نارهِ تُسقى
ياشهدُ كيفَ الطعمُ غيَّرهُ
بالعلقمِ الممجوجِ يُستٙمرى
أنّي عٙشِقتُـكِ راهباً مُتمسكاً
في شٙوقهِ (بالعروةِ الوثـقى)
حتى تٙطايرٙ من شُعاعِ دمي
نصرٌ يسابقُ قوةٙ الاقوى
هي قصةُ التاريخِ خٙلّدها
رغماً على الأحقادِ لاتُطوى
للانِ في زهوٍ مسلّته
تروي الى الاجيالِ ما يروى
نفسُ السواعدِ دٙمدمت غضباً
وقرارها هيهات لا يُلوى
وٙطيءٙ الدواعشُ ارضٙهُ قدراً
وسليلُ انكيدو بٙدا الاقوى
مُذ أَوشمٙ التاريخُ أحرفٙهُ
كان العراقُ دليلٙهُ الاوفى
بقلمي
علي حمادي الناموس\العراق
2\7\ 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق