((الى صديقي الذي رأى نفسه كبيراً فتضائل حد الضياع أهديه هذه المقطوعة))
>>>>>>>>>>>>>
تبقى كما أنتَ مشدوداً لمعضلةٍ
من حُلمِكَ الهش لا ترقى الى القممِ
قد تدعى فلك الافكار تَسبِرُها
لاكنما انت وسط القاع والرممِ
دع التعملق تهذي في غياهبهِ
واعرف مكانك للنسيانِ والعدمِ
يحشون أُذْنَكَ مدحاً لستَ صاحبهُ
ليوثقوكَ بنيرِ الفضلِ كالخدمِ
فيأمروكَ وتذعن كلما رغبوا
لا رأي عندك. من ويلٍ الى سقمِ
>>>>>>>>>>>>>
تبقى كما أنتَ مشدوداً لمعضلةٍ
من حُلمِكَ الهش لا ترقى الى القممِ
قد تدعى فلك الافكار تَسبِرُها
لاكنما انت وسط القاع والرممِ
دع التعملق تهذي في غياهبهِ
واعرف مكانك للنسيانِ والعدمِ
يحشون أُذْنَكَ مدحاً لستَ صاحبهُ
ليوثقوكَ بنيرِ الفضلِ كالخدمِ
فيأمروكَ وتذعن كلما رغبوا
لا رأي عندك. من ويلٍ الى سقمِ
كم من هزالٍ. بِذُلٍّ قَدْ رَضيتَ به
أُقَدِمُ النصحَ لكن أنت في صممِ
بقلمي:
علي حمادي الناموس\العراق
26\10\2018
بقلمي:
علي حمادي الناموس\العراق
26\10\2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق