(محــــاكــــات الصـــورة)
( عَيّــنـــاي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عينايَ..
صرَّحَ خافقي أنتِ
وَذوى الخيالُ.
لِحُسنكِ الهندي
أسماءُ..
عَنْوَّنُها الجمالُ لنا
فاشـتـقْـتُها كالماءِ للورّدِ
والتثتُ..
من طيبٍ جدائلَها
فَتلاعَبتْ
بالكتفِ والنهدِ
وتدافعتْ
للدارِ لآئذةً
حتى توَّسَدَ فودها زندي
رَقَصَ الفؤادُ
وآهةٍ حَرى
بالضَمِ والتقبيلِ في النَحْرِ
لفَّ الظلامُ
وجودَنا هوساً
فانثالَ ضَوءُ الجيدِ والخَدِ
وتَغَنَجَتْ
تَمشي على هِنَةٍ
مَمَشُوقَةَ الاطرافِ والقَدِ
يا ليلةً
للآنِ أذْكُرها
ما فارقتْ حُلمي ولا عَهدي
زادٌ لروحي كُلّما ضَمِأتْ
ذِكراكِ مَقرونٌ بهِ سعدي
بِقلمي
علي حمادي الناموس
18\9\2016
( عَيّــنـــاي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عينايَ..
صرَّحَ خافقي أنتِ
وَذوى الخيالُ.
لِحُسنكِ الهندي
أسماءُ..
عَنْوَّنُها الجمالُ لنا
فاشـتـقْـتُها كالماءِ للورّدِ
والتثتُ..
من طيبٍ جدائلَها
فَتلاعَبتْ
بالكتفِ والنهدِ
وتدافعتْ
للدارِ لآئذةً
حتى توَّسَدَ فودها زندي
رَقَصَ الفؤادُ
وآهةٍ حَرى
بالضَمِ والتقبيلِ في النَحْرِ
لفَّ الظلامُ
وجودَنا هوساً
فانثالَ ضَوءُ الجيدِ والخَدِ
وتَغَنَجَتْ
تَمشي على هِنَةٍ
مَمَشُوقَةَ الاطرافِ والقَدِ
يا ليلةً
للآنِ أذْكُرها
ما فارقتْ حُلمي ولا عَهدي
زادٌ لروحي كُلّما ضَمِأتْ
ذِكراكِ مَقرونٌ بهِ سعدي
بِقلمي
علي حمادي الناموس
18\9\2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق