ذكرى
ـــــــــــــــــــــــــــــ
من عبق الذكرى التي لا تفارقني
تَعلقتُ بأجملِ.(.....)
كصليبٍ على جيدِ الحياةِ
مابين النارنج وطعم اللوزِ
وقباب الله
أندس لأخِرِ لفحةَ عطر فيها
والى الآن
عبيركِ يسكرُني
سيدتي
اسكرُ فيكِ
واموتُ اموت
مَنْ يخلق هذا الوجهُ وهذا ال(.....)
حريٌّ بالغفرانِ
بقمي
علي حمادي الناموس
23\10\2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق