( هذا أنا)
لي قصيدي ولكم نطح الجبلْ
غير هذا ..
كُلما قيلَ هَزلْ
نحنُ بينَ الموتِ
والموتُ إحتضار
وسواي اليومَ يَشْغِلهُ الغزلْ
كم عليلاً وشيوخاً
ونساءً في العراءِ
وعذابُ البردِ يُدميها المُقَلْ
تدعي للشعبِ حباً وانتماء
وتحاذر من سويعاتِ البللْ
انت لاتدري بشعبٍ هائمٍ
في خيامٍ
ضجَّ من اسمالِها
ودقٌ وطَلْ
قلمي
علي حمادي الناموس\العراق
8\2\\2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق