(دفقات جرح)
............
الى...مَنْ ؟
ربما أنتَ.
لا تصدق .يضحكون عليك.
لا يوجد غطاء .
كلنا عراة
..............
قَدْ تأكلُ الآفةُ أطرافها
لكنها فيضٌ من البلوى
............
النفسُ إنْ جُنتْ ترى غيرها
عينُ الغرابةِ يملك الرؤيا!!
............
كم هو جميلٌ..
ان تتصفحَ الوجوهَ بصمتٍ.
أقنعةٌ متناقضة .
صيدُ الشبكةِ الافتراضية
..............
أراني أُقبلُ ثغرك.
فكيف تفسرُ تلك الرُؤى
وعهدُ النبوةِ ضاعَ علينا.
وكلٌّ ينادي أنا بُغيتك
..............
أراكَ بقلبي
فدعها عيوني
ففي النومِ أنتَ .
وفي الفكرِ أنتَ
وفي كل حرفٍ أسطرهُ
يقولُكَ انتَ
..............
حاولْ أن تكونَ صادقا ً.
عندها لا تجدُ صديقاً.
على حسابك
................
دَنْدنْ
على وقعِ الرحيلِ
فغداً ستقبلُ بالقليلِ
إنْ مرَّ يوما لمْ ترَّ
قمراً
ولا قَدَّاً نحيل
ادري سترضى مثلنا
النزرُ ليس بمستحيلِ
................
للحرفِ وجهان وجهُ العينِ تقرأه.
وما يغيبُ ذوي الالبابِ تعرِفهُ
..............
أبحثُ في كلِ الوجوهِ.
فلا اراكَ..
لا شبيهاً لكَ إلا أنتَ
...............
يقال هناك بصيصٌ من الفرح
في بلدي!!
وهل توجد معجزة؟
...............
الصراعُ فوق الطاولةِ.
وَتُقَبَلُ الأكفُ تحتها.
من آياتِ الاصنامِ الجدد.
.............
يدعي الاستقامة
وأراهُ كعرجونٍ قديم
عَفَنهُ النفط
..............
يُعلنْ أو لايُعلن.
فاللعنةُ أكبرْ
كلٌ يُعلنُ حصتَهُ : من تركيع الشعب الاوفر
..............
عندما ركبوا الموجه
عرفتُ سحر الدولار.
وخديعة التفلسف
1+1- 1×1÷1=1
للاسف المحصلة كما هي
...............
تلك الاكف يمينها وشمالها
ما لوّحت إلا لطرد الغازي
..............
الله
مع المتظاهرين
والمعبد
تسيَّدهُ السرّاق
.............
عندما يتخاصم الساسة.
المحصلة:
سيتوافقون على حصة اكبر
ليزداد عدد الجياع
..............
بين دعاة الله وجيوش ابليس آصرة قوية
مشيمتها في العراق
أنجبتهم لنا بفخر
..............
يا دجلةَ الخيرِ
دمعي جفَّ مسراهُ
واصَلتَهُ بدمي و الناصرُ اللهُ
...........
أراني بعينكِ أجمل...
وأنتِ بعيني كمال الجمال......
وإن صدقت رؤيتي
..فتلك المرايا خيال
..........
وَكَفُ ماءٍ
إشتاطَ به الملح.
لذكراكم
..........
جرحٌ أغرقته الدموع
اتَّكأ على الرصيف
محنة عراقي
...........
كن رجلاً يتدرعُ الدرعُ به
كثوار العراق.
............
يلوذُ الرصاصُ بصدورِ العراقيين
هديةً ...
من خارجِ الحدود
...........
عندما تكممُ الأفواه.
تنوبُ عنها الايادي
ويزمجرُ الصمتُ
...........
ضعْ القلم..
فلغة الشعب تعلو على كل القواميس
..................
سيرفعُ
وينصبُ ويجرُ حسبَ قانونهِ.
اغلقوا افواهكم.
انه قاموسُ الشعبِ
...............
الحقُ يصدحُ
من حناجرِ المتظاهرين.
فسحقاً للغة المنافقين.
.................
لماذا ؟؟؟
منصات الصالونات خرساء.
لأن الجياع طالبوا بحقهم.
................
حكومة المافيات .
كفرتُ بربكم.
ألا تتقون .ألا تخجلون
.............
أتركوا الهذر
وتوضأوا بعرق المتظاهرين
أطهرُ لـــــــكم
...........
لا صلاة لك
وظهرك للمتاظهرين.......
القبلةُ باتجاههم
............
كل الوجوه
تتشابهُ على شبكةِ التواصل
فالمكياجُ واحدٌ لا يتغير.
............
مللت رواية الفيس
الكل يغني لحبيب
رَسَمته ُمُخيلتَه
..............
بقلمي\ علي حمادي الناموس\العراق
............
الى...مَنْ ؟
ربما أنتَ.
لا تصدق .يضحكون عليك.
لا يوجد غطاء .
كلنا عراة
..............
قَدْ تأكلُ الآفةُ أطرافها
لكنها فيضٌ من البلوى
............
النفسُ إنْ جُنتْ ترى غيرها
عينُ الغرابةِ يملك الرؤيا!!
............
كم هو جميلٌ..
ان تتصفحَ الوجوهَ بصمتٍ.
أقنعةٌ متناقضة .
صيدُ الشبكةِ الافتراضية
..............
أراني أُقبلُ ثغرك.
فكيف تفسرُ تلك الرُؤى
وعهدُ النبوةِ ضاعَ علينا.
وكلٌّ ينادي أنا بُغيتك
..............
أراكَ بقلبي
فدعها عيوني
ففي النومِ أنتَ .
وفي الفكرِ أنتَ
وفي كل حرفٍ أسطرهُ
يقولُكَ انتَ
..............
حاولْ أن تكونَ صادقا ً.
عندها لا تجدُ صديقاً.
على حسابك
................
دَنْدنْ
على وقعِ الرحيلِ
فغداً ستقبلُ بالقليلِ
إنْ مرَّ يوما لمْ ترَّ
قمراً
ولا قَدَّاً نحيل
ادري سترضى مثلنا
النزرُ ليس بمستحيلِ
................
للحرفِ وجهان وجهُ العينِ تقرأه.
وما يغيبُ ذوي الالبابِ تعرِفهُ
..............
أبحثُ في كلِ الوجوهِ.
فلا اراكَ..
لا شبيهاً لكَ إلا أنتَ
...............
يقال هناك بصيصٌ من الفرح
في بلدي!!
وهل توجد معجزة؟
...............
الصراعُ فوق الطاولةِ.
وَتُقَبَلُ الأكفُ تحتها.
من آياتِ الاصنامِ الجدد.
.............
يدعي الاستقامة
وأراهُ كعرجونٍ قديم
عَفَنهُ النفط
..............
يُعلنْ أو لايُعلن.
فاللعنةُ أكبرْ
كلٌ يُعلنُ حصتَهُ : من تركيع الشعب الاوفر
..............
عندما ركبوا الموجه
عرفتُ سحر الدولار.
وخديعة التفلسف
1+1- 1×1÷1=1
للاسف المحصلة كما هي
...............
تلك الاكف يمينها وشمالها
ما لوّحت إلا لطرد الغازي
..............
الله
مع المتظاهرين
والمعبد
تسيَّدهُ السرّاق
.............
عندما يتخاصم الساسة.
المحصلة:
سيتوافقون على حصة اكبر
ليزداد عدد الجياع
..............
بين دعاة الله وجيوش ابليس آصرة قوية
مشيمتها في العراق
أنجبتهم لنا بفخر
..............
يا دجلةَ الخيرِ
دمعي جفَّ مسراهُ
واصَلتَهُ بدمي و الناصرُ اللهُ
...........
أراني بعينكِ أجمل...
وأنتِ بعيني كمال الجمال......
وإن صدقت رؤيتي
..فتلك المرايا خيال
..........
وَكَفُ ماءٍ
إشتاطَ به الملح.
لذكراكم
..........
جرحٌ أغرقته الدموع
اتَّكأ على الرصيف
محنة عراقي
...........
كن رجلاً يتدرعُ الدرعُ به
كثوار العراق.
............
يلوذُ الرصاصُ بصدورِ العراقيين
هديةً ...
من خارجِ الحدود
...........
عندما تكممُ الأفواه.
تنوبُ عنها الايادي
ويزمجرُ الصمتُ
...........
ضعْ القلم..
فلغة الشعب تعلو على كل القواميس
..................
سيرفعُ
وينصبُ ويجرُ حسبَ قانونهِ.
اغلقوا افواهكم.
انه قاموسُ الشعبِ
...............
الحقُ يصدحُ
من حناجرِ المتظاهرين.
فسحقاً للغة المنافقين.
.................
لماذا ؟؟؟
منصات الصالونات خرساء.
لأن الجياع طالبوا بحقهم.
................
حكومة المافيات .
كفرتُ بربكم.
ألا تتقون .ألا تخجلون
.............
أتركوا الهذر
وتوضأوا بعرق المتظاهرين
أطهرُ لـــــــكم
...........
لا صلاة لك
وظهرك للمتاظهرين.......
القبلةُ باتجاههم
............
كل الوجوه
تتشابهُ على شبكةِ التواصل
فالمكياجُ واحدٌ لا يتغير.
............
مللت رواية الفيس
الكل يغني لحبيب
رَسَمته ُمُخيلتَه
..............
بقلمي\ علي حمادي الناموس\العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق