(تَبِعات)
................................................
يتيهُ على العشقِ بعضُ الرصاصِ
ويبكي على دَمهِ الحاضرون
يهنيءُ بَعضاً ..
بأنَّ البلادةَ لَيست جنوناً
ويأتي مِنَ البُعدِ صَوتٌ لأمٍ
يُراقِصُهُ الدمعُ..
صوتُ نشيجٍ..
وفاضتْ هلَاهِلُها في العيونِ
هو الوعدُ ..
هذا جزاءُ الغباءِ المُعَتقِ فِينا
بأنْ نَمنحَ العمرَ رخيصاً
ويسلبهُ الوافدون..
من البرِ و البحر جاءوا؟
ولكنَّ أسيادَنا يُقسمون..
بُراقٌ من الكونِ حَطَّ ونصَّبَهم يحكمون
وويلي صعقتُ
وكيف الملائكَ.....هلْ يُخْدَعون؟
أمْ الامرُ هذا افتراءٌ وكذبٌ
وكلُّ الحكايةِ : نبقى رُعاعاً وهم يضحكون
................
بقلمي\علي حمادي الناموس\العراق
11\11\2018
................................................
يتيهُ على العشقِ بعضُ الرصاصِ
ويبكي على دَمهِ الحاضرون
يهنيءُ بَعضاً ..
بأنَّ البلادةَ لَيست جنوناً
ويأتي مِنَ البُعدِ صَوتٌ لأمٍ
يُراقِصُهُ الدمعُ..
صوتُ نشيجٍ..
وفاضتْ هلَاهِلُها في العيونِ
هو الوعدُ ..
هذا جزاءُ الغباءِ المُعَتقِ فِينا
بأنْ نَمنحَ العمرَ رخيصاً
ويسلبهُ الوافدون..
من البرِ و البحر جاءوا؟
ولكنَّ أسيادَنا يُقسمون..
بُراقٌ من الكونِ حَطَّ ونصَّبَهم يحكمون
وويلي صعقتُ
وكيف الملائكَ.....هلْ يُخْدَعون؟
أمْ الامرُ هذا افتراءٌ وكذبٌ
وكلُّ الحكايةِ : نبقى رُعاعاً وهم يضحكون
................
بقلمي\علي حمادي الناموس\العراق
11\11\2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق